About كيف تتعايش مع الاكتئاب
About كيف تتعايش مع الاكتئاب
Blog Article
كيف تعالج القلق والتوتر
يساهم الضحك في زيادة تدفق الأكسجين إلى الجسم والأعضاء وتحسين نظام المناعة والمزاج، الأمر الذي بدوره يساعد في استرخاء العضلات وتخفيف القلق ومحاربة أسباب التوتر.
ممارسة ثقافة التطوع. إن شعرت بأنّني لم أتحسن، فهنا قد يكون هذا القلق مرض نفسي. وبهذا سألجأ إلى العلاج السلوكي المعرفي وزيارة الأطباء النفسيين للتخلص من هذا القلق.
التواصل مع الأصدقاء الجديرين بالثقة. فبالتأكيد بناء علاقة قوية وتوسيع دائرة المعارف يساعدنا بشكل أفضل.
تبرز أهمية طلب المساعدة عند الإصابة بالقلق من تأثيره الخطير في الصحة. ورغم إمكانية زوال القلق المعتدل دون تدخل أو بعد انتهاء الحدث المسبب له يبقى القلق المزمن مستمرًا في أغلب الحالات وقد يشتد كذلك.
الشخص السلبي غير قادر على الانفتاح على البيئة الاجتماعية بدرجةٍ عاليةٍ نتيجة شعوره بالخوف من مختلف الأمور، فهو ينظر للمجتمع من حوله على أنه مصدر تهديد دائم.
وهناك نوع آخر من القلق لابد أن نضعه في الحسبان، وهو قلق المستقل نفسه. فكما أن العميل يضع أمواله وهو ينتظر بقلق نتائج هذا المشروع، فإننا كمستقلين كذلك نشعر بالقلق عند الحصول على مشروع جديد "ولا أقصد هنا التعميم، فالبعض قد لا يشعر بذلك".
من الطرق المجربة الأخرى اللجوء لتذكر الأمور الإيجابية عند التعرض لنوبة من التفكير المفرط، حيث ينصح باللجوء لدفتر الملاحظات، أو تطبيق تدوين الملاحظات بالهاتف للقيام بكتابة الأمور الإيجابية التي تم القيام بها خلال الأسابيع الماضية، ولا يشترط لتلك الأمور أن تكون نجاحات ضخمة أو إنجازات غير مسبوقة، إذ يجب التركيز على الأمور الإيجابية كافة مهما كانت بسيطة، حيث إن كتابة وتذكر تلك الأمور يساهمان في تحسين المزاج وزيادة المشاعر الإيجابية، ومن ثم التغلب على التفكير المفرط.
يؤثر هذان الموضوعان في التشخيص والعلاج، إضافة إلى إصابة العديد من الأشخاص بالقلق بالترافق مع اضطراب نفسي آخر مثل الاكتئاب، لذا يساعد الحديث عن جميع الأعراض المعالج النفسي في الوصول إلى التشخيص الأدق والعلاج الأفضل.
هل قمت بأذية نفسك أو راودتك أفكار حول أذية نفسك أو الآخرين؟
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
توتر مرحلة المراهقة: مثل طلاق الوالدين، أو فقدان أحد المقربين والتغيرات الجسمانية.
بعد العديد من الخطب اللاحقة، تعلمتُ طريقة السيطرة على المشاعر التي عادة ما تؤدي إلى القلق. وتعلمت أن القلق غالبًا ما يكون نتيجة للمخاوف (القائمة في الغالب على أشياءَ لم تحدث بَعد) التي تتملكك بشأن المواقف غير المؤكدة، والأماكن، وحتى الأشخاص في حياتك.
عدم توافر الاستعداد الكامل المبكر واللازم للامتحانات؛ مما يولِّد توتراً كبيراً لدى الطالب، وقد يصل إلى انهيار عصبي، وتقع مسؤولية هذه المشكلة على عاتق الأهل والأساتذة؛ إذ يجب عليهم تهيئة الطالب نفسياً بشكل كافٍ ومبكر.
طلب النصح من أقاربك أو أصدقائك في المواقف التي يساورك فيها القلق.